الخميس، 22 نوفمبر 2012

على عبده يطلب حق اللجؤ السياسي في كندا

فرجت : ملبورن
أفادت مصادر مطلعة لفرجت أن مسؤل الاعلام فى نظام هقدف على عبده قام مؤخراً بالتقدم الى دائرة الهجرة في كندا للحصول علي حق اللجوء السياسي .
وقالت ذات المصادر ان على عبده غادر المانيا فى الاسبوع الاول من الشهر الحالى الى كندا بغية الإستقرار مع عائلته التى تقيم فيها.
وتفيد المصادر أن جل القيادات الأخرى فى نظام هقدف تشعر بالترقب والخوف جراء سقوط هيبة زعيم هقدف اسياس افورقى وبوادر تأكل النظام التي أصبحت واضحة للشعب فى الداخل والخارج .
وارجعت المصادر اهمية انسلاخ على عبده عن نظام هقدف بسبب المعلومات والتفاصيل المخابراتية التى يملكها باعتبار انه كان ضمن الدائرة الضيقة المقربة لافورقى .
وسيكون على عبده فى محل اختبار كبير اما ان يعلن عن انشقاقه رسمياً عن نظام هقدف وينحاز الى الشعب واما ان يختفى كما فعل المعروف برئيس اتحاد الشبيبة الارترية محى الدين شنقب الذى انشق عن النظام فى عام 2004.
هذا وقد تداولت مواقع الكترونية ارترية ومواقع التواصل الاجتماعي ” الفيس بوك ” فى الآونة الأخيرة نباء الانشقاق على عبده عن نظام هقدف .

قراءة متواضعة في التغيير الديمقراطي حتى لانمارس بجهل النهج الديكتاتوري (2)

22/11/2012
تناولت ربما على عجل في الحلقة السابقة قضية المسلمات باعتبار أن التركيز عليها أساسي وموضوعي لعكس مستوى تفاقم أزمة الممارسة التنظيمية ولتوضيح الأهمية القصوى المرتبطة بمعرفة الجزور التي تنطلق منها قضية الإنحراف (العفوى أو المرضي) عن النهج الديمقراطي ، وأعتقد وبكل ثقة أن عملية معالجة قضية التغيير الديمقراطي لا تنبثق إلا من نافذة إستبدال المسلمات التقليدية التي تم إعتمادها كأساس للعملية التنظيمية للبناء السياسي الإنساني عموماً والإرتري على وجه الخصوص بمسلمات أخرى تحقق المعادلة الصحيحة لتداول السلطة وتبين موقع المجتمع من إعرابها”هل هو صاحب الأمر أم مجرد تابع“، ذلك أن حداثة التجربة الإرترية في هذا الشأن وإكتفاء معظم القوى السياسية بنسخ ماتم تقريره إرتجالاً كبناء سياسي في فترة الكفاح المسلح و رحيل القائد والأب الروحي للثورة حامد إدريس عواتي دون أن يترك بصمات لكيفية الممارسة السياسية الصحيحة أوتحديد لمسار آمن ومعالم واضحة يهتدي بها الفكر السياسي الثوري الأصيل ، أدى الى ظهور هذا الفراغ التنظيمي الكبير بعد رحيله، الأمر الذي يدعو كل الأجيال لأن تجلس في مائدة واحدة لمعالجة هذه الأزمة وأن يدلي الجميع بأفكار حيَّة لطرح حلول ومقترحات عملية لتأسيس واقع تنظيمي جديد يرفع عن الشعب الإرتري أثقال العبودية التي يتقلب فيها وتجنب الديمقراطية التقليدية التي تنادي باستمرار تلك الوضعية الظالمة التي نشأت بأمر من الغرب وبإيعاز من اليهود.
إن حصر الدعوة في التغيير الديمقراطي لمجرد نقل السلطة من قبضة الحزب الحاكم الى قبضة جماعة من الأحزاب السياسية للمداولة تلبيةً لرغبة القوى السياسية والمدنية.. يجعلها أشبه ماتكون بدعوة لمد شرعية السلطة الديكتاتورية القابضة والمحافظة على المكتسبات التنظيمية بتحويلها من يد واحدة الى أيادي عديدة ، ذلك لأن مضمون الديمقراطية لن يتحقق إلا عندما يصبح النظام السياسي للدولة خادماً للنظام السيادي للشعب …..!! بمعنى أن طلب التفويض لممارسة السلطة من قبل الأحزاب السياسية داخل قبة البرلمان أو المجلس الوزاري لا يتضمن شرط نزع السيادة من الشعب ، وإلا لتحولت العملية السياسية الى عملية إحتيال وخدعة تنظيمية تمارس على من يجهل تفاصيل العمل السياسي الذي لا تتجاوز صلاحياته صلاحيات الموظف لدى صاحب المؤسسة التنظيمية “الشعب” ، ورغم ذلك نجد أنَّ هذا هو مايحدث عادة بعد إكتمال العملية الإنتخابية وصعود الجهة الحزبية الى منصة الحكم لتتولى الوظيفة ، وذلك لأنها لا تشبعها الحقوق والصلاحيات والأدوار السياسية وحسب فتتجه لصيد الحقوق والصلاحيات والأدوار السيادية على المؤسسة التنظيمية داخل الدولة لتصبح من شأنها وبهذا يصبح المواطنين درجة ثانية بعد الحكام ، ومن ثم تصبح القوانين وسيلة شرعية لفرض الخضوع والإزعان لهذه السيادة التي جاءت برغبة من الشعب وتنازل مباشر منه عبر آلية الإنتخابات العامة ، وهكذا يتشيد صرح الدكتاتورية التنظيمية تحت مسمى الديمقراطية الزائفة التي تدعو الى هذا السلوك الإنتهازي ، والغريب أن تدعي الديمقراطية أنها بإتاحتها الفرصة للأحزاب السياسية النظيرة للحزب الحاكم لكي تقدم نفسها للشعب كبديل للنظام السابق ، أنها بذلك أفسحت المجال أمام الإرادة الإنسانية لتتحرر من قبضة السلطة الشمولية أو الأحادية الحاكمة ، وتبرز لنا مبدأ التعددية الحزبية كأنه مخرجنا الوحيد من الأزمة ، ومن أجل عيون هذا الشعار أصبح الجميع يهتف بشعار الديمقراطية المغلفة بأجندة معاكسة لقيمها الأخلاقية، فهل حقاً أن سيناريو إبعاد الشعب عن شئونه العامة وإبقاءه في الحجر حقوقه وصلاحياته وأدواره التنظيمية التي لا تملك أية جهة أخرى حقوق وصلاحيات شرعية لمزاولتها سواه، لأنه الشعب هو الوحيد مالك أمر السلطة التنظيمية في المجتمع ، ولا يوجد حزب سياسي واحد يتجرأ بأنه سيشارك الشعب هذا الحق ، وإذا حان الوقت حقاًً لظهور حزب بهذا المستوى فنرجو منه أن يعلن عن نفسه ، لأن الديمقراطيات التي تمارسها الحكومات اليوم تشير جميعها الى وجود سلطة سيادية يملكها الحزب السياسي الحاكم فور إنتخابه ، في محاولة واضحة الى شرعنة العملية الإستعمارية التي تمارسها على الشعوب ، فهل نجاح حزب سياسي ما في الإنتخابات العامة يؤهله بعد إنتقاله لسدة الحكم أن يصبح أعلى صلاحية وشرعية من الشعب مالك الأمر ، فكيف بالله عليكم حدث ذلك ، كيف ينتقل المفوَض “كموظف” وحسب الى سقف المفوِض “المالك”، كيف يرتقي من يملك حقوق وصلاحيات وأدوار مؤقتة الجريان “تبدأ وتنتهي بقرعة الإنتخابات” الى مستوى من يملك حقوق وصلاحيات وأدوار دائمة الجريان ولا ترتبط بنتائج الإنتخابات العامة ، كيف نساوي بين الشعب الذي يملك صلاحيات السلطات العامة ويمثل المصدر الوحيد للسلطات وبين من يملك سلطة لا يتم تفعيلها إلا بقرار من الشعب وبموافقة منه.
لا اصدق أن النخبة الشابة المثقفة المستقلة تردد مثل هذه الأوهام التي تسعى لنزع فتيل السيادة والكرامة من علبة الحقوق والصلاحيات والأدوار السيادة للدولة لتعتقد بأن ذلك الحجر في حق الشعب يمثل الحل الديمقراطي الضائع من المعادلة للتحرير الإرادة الإرترية من ربقة الديكتاتورية التي نعلن عنها وكـأنها جسم لا لون له ولا رائحة ولا طعم ولا حتى شكل يمكننا به تحديد ملامحها لنتجنب تكرار نموزجها في هندسة النظام الديمقراطي البديل.
وربما يعود ذلك لجهل الغرب المنحرف عن الجادة أصلاً بحقيقة أن السلطة في طبيعتها ثنائية وليست إحادية بمعنى أنها سلطة سياسية وأخرى سيادية من جهة ، وجمع الوظيفتين السياسية والسيادية في قالب واحد تحت رعاية وحماية السلطة السياسية وحسب من جهة أخرى ، مماخلق الأزمة الراهنة في المجتمع الإنساني وجعل الوسيلة الوحيدة للخروج من هذا المأزق هو إيقاف تفعيل هذه الشرعية التي جاءت بوسائل إنتهازية لم قرها الشعب ولم يستفتى بأمرها من الأصل .
الى اللقاء في حلقة قادمة بإذن الله .
عمر محمد صالح
كاتب ومحلل سياسي
dhnet2010@hotmail.com
قراءة متواضعة في التغيير الديمقراطي حتى لانمارس بجهل النهج الديكتاتوري (1)

اعتقالات بالسودان بعد إحباط "مخطط تخريبي"

22/11/2012

عمر حسن البشير وصل إلى السلطة عام 1989 بعد انقلاب عسكري (الفرنسية-أرشيف)
أفاد مراسل الجزيرة في الخرطوم بأن أجهزة الأمن السودانية اعتقلت عددا من الشخصيات المدنية والعسكرية كانت تحضر "لمخطط تخريبي".
وذكر مصدر أمني أنه تم القبض على عناصر مدنية وعسكرية ذات صلة بالمخطط. وقال المركز السوداني للخدمات الصحفية في تقرير مقتضب على موقعه الإلكتروني "أفاد مصدر بجهاز الأمن والمخابرات الوطني بإحباط مخطط تخريبي فجر اليوم يهدف إلى إحداث اضطرابات أمنية بالبلاد، وتقوده شخصيات من القوى المعارضة" يجري التحقيق معها حاليا.

وأضاف قائلا "أفاد المصدر بأن الجهاز ظل يتابع حلقات المخطط التخريبي الساعي إلى زعزعة الاستقرار والأمن بالبلاد".

وأفادت مصادر مختلفة بأن جهاز الأمن استدعى مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني السابق صلاح قوش للتحقيق.

وحسب مصادر خاصة للجزيرة فإن من بين المعتقلين العميد الركن محمد إبراهيم عبد الجليل المعروف باسم "وَد إبراهيم"، وهو عميد في الاستخبارات العسكرية وذو شخصية قوية، واللواء كمال عبد المعروف قائد القوة التي حررت منطقة هجليج، ويعتقد أنه قائد المخطط، واللواء ابن عوف قائد الاستخبارات العسكرية والأمن الإيجابي سابقا، إضافة إلى كل من اللواء فتح الرحيم (قائد ثان في عملية تحرير هجليج)، واللواء محمد ود إبراهيم وهو متقاعد ومنشئ الدبابين.

كما شملت الاعتقالات قائد سلاح النقل السابق اللواء عادل الطيب وقائد المدرعات السابق واللواء صديق فضل.
حالة تململوفي وقت سابق من فجر اليوم أبلغ شهود لوكالة رويترز أنهم رأوا دبابات ومدرعات تتحرك في شارع رئيسي وسط العاصمة السودانية عند منتصف الليل، وقال مراسل لرويترز إن إجراءات الأمن في المنطقة بدت عادية في الساعات الأولى من الصباح.

بدت الإجراءات الأمنية عند وزارة الدفاع ومقر المخابرات ومبان أخرى، عادية في الساعات الأولى من الصباح

وقال أحد شهود العيان طلب عدم نشر اسمه "شاهدنا قبيل منتصف ليلة أمس شيئا غير مألوف في الخرطوم، وهو تحرك أربع مدرعات ودبابتين في شارع عبيد ختم متوجهة ناحية وسط الخرطوم".

وبدت الإجراءات الأمنية عند وزارة الدفاع ومقر المخابرات ومبان أخرى عادية في الساعات الأولى من الصباح.

وقال مدير مكتب الجزيرة في الخرطوم المسلمي الكباشي إن ما وقع يعكس حالة التململ التي يعيشها النظام، مشيرا إلى تصاعد الأصوات التي تطالب بالإصلاح والتغيير.

كما أوضحت مصادر خاصة للجزيرة نت أن هذا المخطط يلخص صراعا بين الإسلاميين داخل النظام، ومحاولة لتصفية وجود الناقمين منهم خاصة في المراتب العليا في الأمن والجيش.

في الجهة المقابلة، نفت قوى المعارضة أن يكون أحد أفرادها قد تم اعتقاله أو استحوابه حتى الآن.


المصدر:وكالات,الجزيرة

السبت، 17 نوفمبر 2012



16/11/2012


 
                              في  مظاهرة  كبرى  وهي  الأولى  من  نوعها  أمام مقر الأمم المتحدة في  جنيف
                                             الجالية الأرترية  في  أوروبا  تحشد  ثلاثة  ألف  متظاهر
في  سابقة  هي  الأولى  من  نوعها  إستطاعت  الجالية  الأرترية  المقيمة  في أوروبا  تنظيم  مظاهرة  كبرى وحاشدة  في  الساحة  المفتوحة  أمام  مقر  الأمم  المتحدة  يوم  أمس  الجمعة  الموافق 16/11/2012م  عند  الساعة  الثانية  عشر  ظهراً   وذلك بأعداد  غفيرة  قدرها  المحللون  والمتابعون بحوالي { 3000}  متظاهر  واستطاعت الجاليات  الأرترية  أن  تنظم  هذا  الحدث  التأريخي  بالتنسيق  مع  العديد  من الحركات  الشبابية  الأرترية  التي  تنشط  في  أوروبا  وكذلك  المنظمات  السياسية  المعارضة  للحكومة  والشبكة  الأرترية  لمعلومات  حقوق  الإنسان   ومنظمة  السلام  والديمقراطية  لحقوق  الإنسان  الأرتري  التي  تتخذ  من  جنيف  مقراً لها . وكان الغرض من هذه التظاهرة هو التنديد باستمرار انتهاكات حقوق الإنسان في إرتريا وأن تلفت  انتباه المجتمع الدولي لمحنة اللاجئين الإريتريين في صحراء سيناء والسودان، و مصر وجيبوتي وإسرائيل واليمن واثيوبيا . والتنديد بتزايد حالات الاعتقالات  التعسفية في  حق  شعبنا  المسالم وكذلك السياسين والصحفيين ورجال الدين الذين يعانون التنكيل والتعذيب  والقتل داخل السجون  بعيداً عن أعين القانون  إضافةً  إلى هذا  مصادرة الحريات العامة والخاصة والقيود الصارمة المفروضة على حرية  التنقل  في ارتريا ,  والخدمة العسكرية الإجبارية  الغير محددة بقيد زمني .
كما ندد المتظاهرون بالانتهاكات الاجرامية الخطيرة التي ترتكبها عصابات الاتجار بالبشر في  معسكر  الشقراب في شرق  السودان  وصحراء سيناء للفارين من ابناء شعبنا من جحيم افورقي . وناشد المتظاهرون المفوضية  السامية  لشئون  اللاجئين  ومنظمة حقوق الانسان الدولية لمساعدة طالبي اللجؤ من الارتريين للحصول على حق اللجوء السياسي ووضع برنامج لوقف عمليات ترحيل الارتريين الذين يواجهون خطر الابعاد في بعض الدول إلى اريتريا .
وفي اثناء التظاهرة القيت العديد من الكلمات الحماسية من الوفود المشاركة  وأكد الجميع علي بذل الجهود و توحيد الصفوف والاستعداد للمرحلة القادمة .
 يذكر أن  اللجان  المنظمة  للمظاهرة  إستطاعت  أن  تقابل   المندوب  السامي  لشئون  اللاجئين  في  مكتبه  ومندوب  المنظمة  الدولية  لحقوق  الأنسان  وقدمت  لهما  مذكرات  الإحتجاج   التي  تبين  الإجرام  التعسفي  الذي  يرتكبه  نظام  هقدف  في  حق  شعبنا  الصامد .
 وحمل  المتظاهرون  والتي  انطلقت  مسيرتهم  من  حديقة {park cropettes} وهي في وسط  مدينة  جنيف  أثناء  سيرهم  مشياً  بالأقدام  صوب  الساحة  الكبرى  المقابلة  للمقر  الدولي  للأمم  المتحدة  حملوا العديد من اللافتات والشعارات  التي تعبر عن حجم الالام والماساة التي يعانيها شعبنا  في  الداخل  والخارج  . 
وفي  السياق  ذاته  كان  لوسائل  الإعلام  الأجنبية  المقروءة  والمرئية  حضور  قوي لمتابعة هذه  التظاهرة  التي  استمرت  حتى  الساعة  الرابعة  مساء بالتوقيت المحلي لمدينة جنيف  .
ياجماهير شعبنا الارتري البطل النظام في هذه اللحظة اضعف ما يكون من ذي قبل وخاصة بعد سقوط الانظمة الدكتاتورية المماثلة له في كل من تونس و مصر وليبيا واليمن  وقريباً سوريا  ، لذا فالتضافر وتوحيد الجهود مطلوب  من  كافة  القطاعات  الجماهيرية  والشبابية. 
                                                                                                     عاشت  نضالات  شعبنا  الصامد
                                                                                                    المجد  والخلود  لشهدائنا  الأبرار
                                                                                   مكتب  الإعلام  لحركة  الشباب  الأرتري  للتغيير- سويسرا

 16/11/2012

البريد الالكتروني لحركة الشباب الارتري للتغيير سويسرا

           er4change@yahoo.com

       

الخميس، 15 نوفمبر 2012

الثقب الأسود The Black Hole

16/11/2012

مقال للكاتب / محمود حامد


























أضحى واقعنا نحن الإرتريين أمر فى غاية الخطورة ووقوعنا فى هذا الموقف نتج من تخلين عن الرؤية المستقبلية الثاقبة للوطن والعمل من أجله دون كلل,بالرغم أن الأجداد الأبطال( عواتى ورفاقه) دلونا على هذا المسلك ورسموا لنا الطريق للوصول إليه, فأصبحنا اليوم نتخبط فى أرآئنا وفى وحدتنا كجسم واحد من أجل الوطن ومن أجل دحر المعتدى على كياننا كمواطنيين شرفاء يحق لنا العيش بكرامة فى الأرض التى دفعنا فيها الثمن غاليا.

إختيارى لهذا العنوان تشبيها لواقعنا على حسب رأى بحيث أن الثقب الأسود هوعبارة عن كتلة كبيرة جدا فى حجم صغير يسمى بالحجم الحرج للكتلة و هو موقع فى الفضاء ذو جاذبيه خارقة يبتلع كل شئ يمر من حوله حتى الضوء,علما أن الضوء(الفوتونات) ذو خاصيتين الموجيه والجسيمية حيث أن الجسيمية تعنى الكتلة فلهذا إذا مر من حول هذا الثقب  ينحرف نحوه وبتالى لايستطيع الإفلات منه  بل يحوم عند أطرافه الى الأبد.   ونحن اليوم أصبحنا على شفا من هذه الهاوية على الأرض نأمل أن نخرج منها , وخروجنا يتطلب منى دفع الغالى والنفيس وبالعمل الدؤوب وكتابة الآراء الهادفة التى توصل إلى العمل على الواقع وليست الكتابات عبر النت والتى أصبحت فيها بعض المواضيع إن لم تكن جلها عبارة عن إنتقادات ليست مسؤولة ,وبعض الكتاب المشاغبون والذين يتحلوا بالامسؤولية يبحثون فى شخصية كاتب الموضوع ولمن يتبع من التنظيمات ويقومون بإنتقاده وإن كان ماكتبه يصب فى مصلحة الوطن و المواطن.لهذا أنصح بوجوب التحلى بالأمانة العلمية فى كتابة المواضيع ويجب الإنتقادات أن تكون فى محلها والمنتقد يجب أن يأتى بمبرر يفيد به الجميع فسلوك هذا النهج القويم هو الذى نحتاج إليه أما المهاترات والإنتقادات عن أشياء عفى عنها الزمن تزيد الطين بلة ويستفيد منها النظام المتهالك بل ويغزيها كمانجح فيها بإمتيازمن قبل وجثم على صدورنا أكثر من عشرون عاما بإستخدامه ضعفاء النفوس من الفئتين المسلمة والمسيحية كأسلحة فتاكة على إخوتهم. فالمطلوب منى التوقف عن اللامفيد والوقوف مع النفس بجميع ما نملك من أسلحة لمحاربة الظلم بشتى الوسائل المتاحة لنا.لم يعتقد الأشقاء وكل من كان يِؤمن بعدالة قضيتنا أن تكون خاتمة نضالنا الطويل الذى كان مضرب مثل فى إفريقيا والعالم بالشكل الذى وضعنا فيه أفورقى اللعين, فالكل تخلى عنا الشقيق والصديق كيف لا ونحن ساهمنا بقدر وأيضا إخوتنا العرب والبعض منهم ساند عنوة من عادنا وسلب منا حريتنا وداس كرامتنا, لا نقول هذا ضعفا ولكنه يكتب للتأريخ, فنحن حتما سوف ننزع حقنا ولكن سوف تكون وسمة عارا على من وقف مع الظالم لأطماع ومصالح ضيقة وهذه ليس من شيم العرب إن كانوا يعيروا هذا إهتماما.

فقوتنا هى فى وحدتنا يجب أن لا نعير للأمورالتافهة إهتماما أكثرمن الوطن فهذا عيب علينا بل جرما لايقفر سوف يتسبب بأذى للأجيال القادمة, فهلا وضعنا حساب هذا؟ والسير فى نهج التباعد يقلل من الحنين الى الوطن وبمرور الزمن يجعلنا ننحرف من مسار الهدف ,ولكن نحمد الله عز وجل أننا توصلنا لأمر فى غاية الأهميه وهدفا سامى ألا وهو تكوين مجلس وطني من كافة فئات مجتمعنا الأبى, و اللبنة الأولى كانت تكوين التحالف الديمقراطى الذى أوصلنا الى هذه النقلة النوعية فى تأريخنا النضالى.فحماية هذا الإنجاز يحتم على كل فرد شريف وغيور على الوطن من أنصار أفورقى والذين يتظاهرون بأنهم ضده أما فى الحقيق فهم مندسين بيننا وهم من يزرع الفتن لعرقلة سير العمل الجاد لأن هذا ما ورثوه من سيدهم. إن دعم المجلس الوطنى بالرأى الصائب المبنى على أهداف وطنية يعزز من قوته ويعطى أعضائه دفعة معنويه للمزيد من العطاء والمسؤولية وطرق أبواب داعمة كمثل توجههم لمصر العروبة مهد ثورتنا المجيدة,كما نطلب منهم المزيد من مثل هذه الخطوة المباركة ولكن هذا بمساندتنا لهم بالمطلوب القيام به هذا كله سوف يعجل    من زوال النظام ونعيش فى وطن تسوده المساواة والعدل وهذا ليس من الصعب تحقيقه إذا تضافرت الجهود وصفة النفوس,فالشعب الإرترى معروف بتسامحه لمن يستحق ذلك وهو قادر على أن يتجاوز هذه المحنة وأيضا قادر على التعايش السلمى بين كافة إخوته فى الوطن والتراب الغالى الذى من أجله ضحى وذلك دون التعدى على حق الغير عنوة كما هو موجود اليوم بفعل التفرقى(أفورقى) وهدفه الذى  يرمى إلى زرع الفتنه فى المستقبل بعد زواله ولكن كما أسلفة إن شعبنا الأبى فاطنا لذلك.كما يمتاز المواطن الإرترى برفضه لكل وسائل الظلم والإستبداد من أى كائن كان فى هذه المعمورة,كما أن القلة من أبناء هذا الشعب من هو متأصله فيه خيانة الوطن والمواطن والخنوع التام لمن يستعبده كأداة لتحقيق أهدافه , وهذا أمر طبيعى موجود بين كافة الشعوب,ولكن مهما فعلوا لن يثنوا الشرفاء من الوصول الى هدفهم المنشود.إن التشرد واللجوء الى موضع إستقرار نسبى بسبب هولاء أكسب شعبنا المزيد من الولاء للوطن وأن الحنين إليه لم يفارقهم رغم البعض منهم وجد سبل عيش أفضل وجمع ما جمع من الأموال مأكد بذلك لايمكن أن يجد أرض ووطن بديلا عن أرض أجداده.

       فى الختام أمل أن تجد صرختى آذان صاغيه وكلى أمل بالشرفاء من أبناء وطنى الغالى وليس من بدلوا الوطن لمكاسب وأهداف واهيه لشخصهم على حساب المواطن المقلوب فى أمره وإنغروا بمن حفر لهم الحفرة وفى الأخير إنقلب عليهم ,فالتراب والمواطن لايقدر بالثمن أقول لهم وحرية النزهاء والشرفاء والذين لن يخضعوا يوما للطاغية آن أوانها ولم يبقى لسيدكم صاحب يستجدى به.

شكرى وتقديرى الفائق لمناضلى أسرة تحرير موقع حركة الشباب الارترى للتغيير سويسرا ولكم جميعا والنصر للشرفاء والخزى والعار للخونة.والسلام وعليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة

محمود حامد  Australia Toowoomba

PEACEFUL DEMONSTRATION IN GENEVA

16/11/2012


 


 


 

Pro-democracy Eritrean civil society and political organizations worldwide

 

·         To condemn human rights violations in Eritrea

·         To bring to the attention of the international community the plight of Eritrean refugees in Sudan, Sinai Desert in Egypt, Djibouti and Israel

 

 

Friday, 16 November 2012, 13h – 18h at Palais des Nations - Geneva


 

Pro-democracy Eritrean civil society and political organisations in Switzerland, Italy, UK, France, Germany, the Netherlands, Norway, Sweden, Australia, Canada, the US and other countries stage a demonstration in Geneva in front of the UN headquarters, Palais des Nations. They comprise Eritrean human rights defenders, political parties, youth associations and movements, refugees, asylum seekers, immigrants and friends of Eritrea in the above countries.

 

The purpose of this event is to denounce the ever-worsening violations of human rights in Eritrea and to bring to the attention of the international community the plight of Eritrean refugees in the Sudan, Sinai Desert in Egypt, Djibouti and Israel. Eritrean victims of human trafficking in the Sinai Desert and the Sudan and the inhuman treatment that they went through in the merciless hands of traffickers include, among others, beating, electrocution, water-drowning, burning, hanging, hanging by hair and organ robbery. They are tortured for ransoms 10000-50000 USD. Subjected to cruel rape or gang rape, women are at the receiving end of the torture. The graphic description of the suffering of the victims is available at Internet sources at Assenna Foundation and New Generation Foundation.

 

Human Rights Concern Eritrea witnesses, mostly deserters from the enforced military conscription in Eritrea, some 300 indefinite drafting resisters at the Nagad detention centre in Djibouti are treated as a military risk. Fifty-eight of these detainees are extremely ill. A separate refugee camp houses another 67 non-military refugees, and 19 POWs. In Israel, the Army has since mid-2012 prevented dozens of asylum seekers, most of them Eritreans, from crossing the country’s borders with Egypt. It has unlawfully deported dozens more back to Egypt, according to Human Rights Watch, the Hotline for Migrant Workers and Physicians for Human Rights.

 

The recent refusal of the Eritrean regime to cooperate with the Special Rapporteur on Eritrea is indicative of its inherent behaviour. The Eritrean regime is breaking new records, not in its Human Development Index (HDI) but in suppressing the human rights of its citizens. According to the Worst of the Worst 2012 report of the Freedom House, Eritrea has once again proved to be Africa's North Korea with respect to human rights abuse. In sum, the violations include:

 

·         Arbitrary arrest and Detention without trial

·         Enforced disappearance of thousands of people

·         Arrest of 11 former ministers, an MP, journalists and religious leaders

·         Indefinite military service (now over 18 years) and forced labour

·         Muzzling of the press and severe restrictions on freedom of opinion and expression

 

Meetings will be held with officials of the United Nations High Commissioner for Refugees and United Nations Human Rights Council. Letters will be delivered to these two institutions, the diplomatic community and the International Committee of the Red Cross.

 

Demonstration organizing Committee Tel. 079 777 34 23, 076 513 98 17, 079 440 03 49

السبت، 10 نوفمبر 2012

منظمة (سند) تتهم الخارجية بتجاهل معاناة مئات الصيادين اليمنيين المعتقلين لدى دول الجوار

10/11/2012 م






























نشوان نيوز - خاص السبت 10-11-2012 07:51 مساء 110
هناك في جزيرة فاطمة الأرتيرية لوحدها أكثر من 220 صياد يمني معتقل
منظمة (سند) تتهم الخارجية بتجاهل معاناة مئات الصيادين اليمنيين المعتقلين لدى دول الجوار (تفاصيل)

دعت منظمة (سند) للعدالة والتنمية حكومة الوفاق ممثلةً بوزارات الخارجية والثروة السمكيّة والدفاع استشعار المسؤولية الإنسانية والوطنية تجاه شريحة الصيّادين اليمنيين الذين يتعرضون بشكلٍ شبه دائم لأعمال الاعتقال وللاختطاف والقرصنة من عرض البحر من قبل قوات خفر السواحل التابعة لبعض الدول المُجاورة، أحياناً من محيط المياه الإقليمية اليمنية ، وأحياناً من الممرّ الدولي ، وفي بعض المرات تسوق بعضهم الرياح بشكلٍ اضطراري للدخول في مياه دولٍ مجاورة ، أو أنهم يدخلونها بشكلٍ غير مقصود بسبب جهل البعض بجغرافيا المياه الدولية.
وأكدت المنظمة في بيان حصل نشوان نيوز على نسخة منه، "أن عشراتٍ بل مئات من صيّادي اليمن لا يمخرون عُباب البحرين الأحمر والعرب سياحةً ولا امتهاناً للقرصنة ، بل طلباً للرزق وبحثاً عن مواطن مناسبة لاصطياد السمك".

وفي سبيل ذلك يلاقون مُختلف أشكال المشقّة والمصاعب ، وفوق ذلك يتعرضون للاعتقال الذي يلاقون خلاله أصناف الامتهان وأشكال من الاضطهاد اللا إنسانيّ في معسكرات الاعتقال لا سيما في الجزر الأرتيرية، إذ تؤكد المعلومات المتوفرة لدينا أن أكثر من 220 صياد يمني معتقلون في جزيرة (تيعوه) المعروفة باسم (معسكر قدم).

وأكدت المنظمة أن حوالي 230 صياداً آخرين معتقلين في جزيرة (فاطمة) التي تبعد عن ميناء المخا بنحو 20 ميلاً بحرياً (حوالي ساعتين) ، يُجبرون على مُمارسة أعمال شاقة كشق الطرق وتعبيدها وغيرها لمصلحة الأرتيريين ، ويعاملون بطرق مُهينة ، ولا يجدون بالمقابل حقّهم الإنساني في المأكل ولا في المشرب ، ولا حتى في النوم ، والعلاج في حال المرض.

وجددت (سند) مناشدتها لرئيسي الجمهورية والحكومة ، التدخل السريع بالتوجيه العاجل لدى الأجهزة الحكومية المعنية في الدولة لتقوم بواجبها المطلوب لحماية الصيادين ، وتعقّب المفقودين منهم ، والاضطلاع بأعمال البحث والرعاية لمن تلقيهم أقدارهم بالرياح أو غيرها إلى شواطئ الدول المجاورة.

وفي هذا السياق نوهت بما يقوم به مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية من منطلق واجبه الوطني بنشر المعلومات الأمنية الخاصّة بالصيادين اليمنيين، والتي كان آخرها خبر فقدان الاتصال بقارب الصيد (الزاهر) رقم ( 3453 ص 2 ) وبحّارته الخمسة قبالة السواحل السعودية ، منذ 18 أكتوبر بعد 11 يوماً من انطلاقه في رحلة الصيد الاعتيادية وبين فقدان الاتصال به ونشر الخبر9 أيام، الأمر الذي يثير التساؤل عن أسباب التباطؤ في الاهتمام بهذه الشريحة المهمّة من أبناء اليمن الشرفاء.

وأكدت "إن المطلوب من الأجهزة المعنيّة في خفر السواحل ووزارة الثروة السمكيّة الاضطلاع بواجباتهم التي يُمليها عليهم واجبهم الأخلاقي تجاه اليمنيين ، وعدم الاكتفاء بسماع مثل هذه الأخبار كأنهم من عامّة الناس ، ونجدها فرصة لنتساءل عن ما الذي وصلت إليه المعنيون في الحكومة لتتبع آثار أولئك البحارة".

وقالت إنها تأمل من مركز الإعلام الأمني متابعة ما تقوم الأجهزة المعنيّة في من إجراءات المتابعة والبحث والرصد للمواطنين المفقودين.

ورحبت المنظمة بتشكيل لجنة وزارية لتلمّس هموم الصيادين، وأكدت أنها تأمل "ألا يُختزل اهتمام الحكومة في قضية صيّادي الحديدة مع شركة "باقيس" فقط ، إذ أن المسؤولية الأخلاقية والوطنية تقتضي القيام بدورٍ ملموس تجاه اليمنيين المُعتقلين في سجون أرتيريا أو في السودان أو حتى في السعودية.

كما حذر البيان من أن استمرار سياسة التجاهل أو السطحية في التعامل مع هموم الصيادين قد يضطرهم للجوء لأعمال "قراصنة" لتحرير إخوانهم المعتقلين ، الأمر الذي سيسيء لليمن حكومةً وشعباً .

وأشاد البيان في ختامه "بالرُقي الذي اتبعه الصيّادون المتضرّرون من أعمال التجريف العشوائي، بتقديمهم مثالاً رائعاً للصيّاد اليمني الواعي بكيفية ممارسة حقّه في الاحتجاج لتوصيل صوته، الأمر الذي يستدعي تفاعلاً حقيقياً من الحكومة لإنهاء مُعاناتهم".

جدير بالذكر أن (سند) للعدالة والتنمية -تحت التأسيس- تركز على قضايا الصيادين اليمنيين والمغتربين المضطهدين إضافة إلى ضحايا نهب الأراضي ، فضلاً عن متابعة ورصد ما يتعرض له اللاجؤون الأفارقة الذين قد يتعرضون لبعض الممارسات غير القانونية واللا إنسانية من قلة تسيء لليمن وتشوّه أصالتها .


عطا: وزارة الخارجية تُهمل وتتجاهل معاناة مئات اليمنيين المُعتقلين في دول الجوار

ومن جهته قال رئيس المنظمة الناشط وديع عطا أن 34 صياداً يمنياً وصلوا يوم أمس ، بعد أن أفرجت عنهم السلطات الارتيرية بعد احتجازٍ دام شهور ، نصفهم وصلوا إلى ميناء المخا ، والنصف الآخر إلى مرافئ الخوخة .

وأشار إلى أن أحد المفرج عنهم قال أن أمر الإفراج عنهم صدر رابع أيام عيد الأضحى إلا أنّ فرار صيّادَين يمنيَيَن تّتهمهم أريتريا بتهمة قتل ، أخّر تنفيذ قرار الإفراج الجماعي عن مجموعة ال 34 ، ولم يشر المصدر إلى ما إذا كان قد تم القبض على الفارّين أم لا ؟.

وأوضح أن إجمالي عدد قوارب بالصيد اليمنية التي صادرتها السلطات الأرتيرية بشكلٍ تراكمي منذ سنوات يتجاوز ال 835 قارب ، إذ يجري مُصادرة القارب وما عليه من تجهيزات وحمولة صيد ، بعد اعتقال أصحابه .

واتهم عطا وزارة الخارجية بالتقصير الكبير وبأنها تتجاهل معاناة مات المعتقلين لدى كلٍ أرتيريا وهم الأكثر ، ولدى السودان ، أو لدى السعودية ، ناهيك عن آخرين لا يزالون مختطفين من قبل قراصنة الصومال .

مطالباً الدكتور القربي القيام بمسؤوليته الأخلاقية والوطنية تجاه إخوته اليمنيين الذي أجبرتهم الظروف على دخول أعماق البحار بعد أن أفسد التجريف العشوائي ثروات اليمن البحرية ، ودمّر بيئتها وقتل أحياءها البحرية.

وكانت أرتيريا قد أفرجت منتصف أكتوبر المنصرم عن 17 من الصيادين "الأحداث" ، لاعتبارات إنسانية تتعلق بصغر أعمالهم ، وعدم صلاحية أجسادهم لممارسة الأعمال الشاقة التي يمارسها من يتم اعتقالهم.

Invitation of the Eritrean Youth Movement for Change, Switzerland demonstration in the city of Geneva on Friday, 16/11/2012


حركة الشباب الأرتري للتغيير - بسويسرا

الدعوة لـ" التظاهرة الكبرى"
المكان : جنيف
الموافق : الجمعة 16/11/2012م
الساعة : 12 ظهرا

الخميس، 1 نوفمبر 2012

انطلاق موقع الشبكة الارترية لمعلومات حقوق الانسان

01/11/2012


الشبكة الارترية لمعلومات حقوق الانسان
Eritrean Network for Human Rights Information


رابط الموقع www.enhri.com



 

خال عمر البشير يدعي صنع اريتريا ويسخر من تشاد ويطالب بالتضييق على المعارضين

November 1, 2012

    
 
 
الانتباهة- حريات)
كشف الخال الرئاسي ورئيس ” منبر السلام العادل ” العنصري الطيب مصطفى عن تفكير التيار المتطرف في النظام الحاكم بدعوته إلى التضييق على المعارضين وتفعيل قوانين الخيانة العظمى مستغلاً الضربات التي قال النظام إن اسرائيل هي التي وجهتها لمصنع اليرموك الأسبوع الماضي في وقت سخر فيه خال البشير من نضال الشعب الاريتري وادعائها بأن السودان هو من ” صنع اريتريا ” كما سخر من النظام الحاكم في تشاد ، بطريقة متهكمة تكشف عنصرية وغطرسة الرجل الذي يشكل البوصلة التي تحدد سياسات ابن اخته البشير، وكتب في عموده يوم أمس في صحيفة ” الانتباهة ” متسائلاً ” ” هل يستطيع السودان أن يفعل ذلك الآن وهو الذي يتدخّل في شأنه كلُّ من هبَّ ودبَّ حتى إريتريا التي صنعناها بأيدينا وحتى تشاد التي لولا السودان لما تقلد رئيسها إدريس ديبي الحكم في بلاده؟! ووتباكي الطيب مصطفى على وضع البلاد وسياساتها الخارجية ودعا إلى أن ” يستنجد بالكبار في عالم يعوي فيه الذئاب على من لا كلاب له وقد ذكرنا ذلك من قبل أن موقع السودان الإستراتيجي المطل على البحر الأحمر يُغري بالتحالف معه فهلاّ فعل السودان ما فعلته سوريا وهي تُقيم قاعدة عسكرية روسية في طرطوس بحيث لا يكون ذلك خصماً على سيادته الوطنية وهلاّ سعى السودان لتجديد اتفاقية الدفاع المشترك مع مصر والتي قُبرت بعد انتفاضة أبريل 1985م بإلحاح من قرنق حتى يُخرج السودان من مُحيطه العربي الذي يبغضه؟! لكنه لم يكشف من ” هم الكبار الذين يجب الاستنجاد بهم؟؟”!. وحرض الطيب مصطفى السلطات ضد المعارضين باستغلال الهجمة الاسرائيلية وتجييرها لصالح نظام البشير ، وقال ” إن على الحكومة أن تستعجل استصدار قوانين الخيانة العظمى وعلى مسجل الأحزاب أن يسائل الأحزاب التي تُبقي على قيادات تشنُّ الحرب على الدولة ويُلزمها بتصحيح أوضاعها فكيف يجوز لمريم المهدي أن تتفق مع مناوي وهو يشنُّ الحرب ضد الدولة السودانية؟! إننا في حاجة إلى حشد الجبهة الداخلية وتوحيدها ضد إسرائيل وضد المتمردين وحَمَلَة السلاح.

الأمن المصري يُحبط محاولة تسلل 15 أفريقيًا إلى إسرائيل

01/11/2012





أحبط الأمن المصري، فجر الأربعاء، محاولة تسلل 15 أفريقيا إلى إسرائيل.
وأوضح مصدر أمني لوكالة الأنباء الألمانية أن إحدى دوريات الشرطة رصدت المجموعة بالقرب من العلامة الدولية رقم 22 على الحدود المصرية الإسرائيلية وسط سيناء فقامت بإطلاق رصاص تحذيري في الهواء، مما أدى إلى توقفهم، حيث تم اعتقالهم وإيداعهم سجن العريش المركزي.
ووفقا للمصدر، فقد اعترف المعتقلون في التحقيقات بأنهم حاولوا التسلل إلى إسرائيل للبحث عن فرصة عمل وزيارة أقارب لهم كانوا قد نجحوا في الوصول إلى إسرائيل قبل ذلك، واعترفوا أيضا بأنهم دفعوا ألفي دولار عن كل متسلل لعصابات التهريب نظير مساعدتهم في الوصول إلى إسرائيل.
وتبين أن 8 من المجموعة من السودان و7 من إريتريا، وتم إخطار سفارتي السودان وإريتريا بالقاهرة.

المغيبين واالمختطفين فى سجون العصابة الحاكمة فى ارتريا